المشاركات
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
المشاركات الشائعة
ندرومة .. ذكرى معركة "مسيفة" جبل زكري 7 نوفمبر 1955
ذكرى معركة جبل زكري (مسيفة) نوفمبر 1955 قبل أيام من معركة جبل زكري بمنطقة جبالة بلدية ندرومة يوم 7 نوفمبر 1956 ؛ قام المجاهدون بتخريب وإحراق مزارع المعمرين بالمنطقة و عند إنتهاء العملية اتجه أفراد جيش التحرير الوطني للتمركز والتحصين بجبل زكري الذي يمتاز بمناعة طبيعية كبيرة. تزامن ذلك مع انعقاد إجتماع لقادة المنطقة الخامسة بجبل طوماي بحضور كل من : العربي بن مهيدي؛ عبد الحفيظ بوصوف ؛ أحمد المستغانمي (سي رشيد) ؛ بوجنان أحمد (عباس) ؛ السايح ميسوم (الحنصالي) ؛ بن علال امحمد ؛ بوشاقور.. انتهى الاجتماع ليلة 6 نوفمبر و جاء أمر بضرورة مغادرة المكان لأن هناك من وشي بالمجاهدين الذين انقسموا إلى مجموعتين، واحدة منها توجهت نحو قرية مسيفة بالقرب من ندرومة. في صبيحة 7 نوفمبر وبناءا على معلومات بوجود عدد من المجاهدين و القياديين بالمنطقة قدمها أحد المتعاونين مع الإستعمار الفرنسي، قامت 4 فيالق بمحاصرة المنطقة وبدأت عملية تمشيط واسعة في جميع الإتجاهات لتضييق الخناق على المجاهدين البالغ عددهم 60 مجاهدا و الذين بدورهم توزعوا في مجموعات صغيرة ومتفرقة. إندلعت شرارة المعركة بعد إقتحام قوات العدو منزلا كانت
قضية النساء السبع بقرية جامع الصخرة 21 يناير 1954
التمرد النسوي بمنطقة ندرومة : قضية النساء السبع بقرية جامع الصخرة 21 يناير 1954 وقعت هذه الحادثة بقرية جامع الصخرة ، فقد كان البحث مستمرا عن المناضل الفار مستغانمي أحمد المدعو (السي رشيد) من طرف مصالح الدرك، فهو يعتبر أحد المسؤولين الأوائل عن أحداث مظاهرات أكتوبر 1953 بسوق ندرومة وغيرها، لذلك قامت قوات الدرك بمحاصرة البيت الذي يسكن فيه بقرية جامع الصخرة ، وتقدم ثمانية من رجال الدرك لاقتحام البيت، لكن عندما اقتربوا تعرضوا للرشق بالحجارة من طرف بعض النسوة التي كن مناضلات في حركة الانتصار، وبدأنا بترديد شعارات وإطلاق نداءات لكل نساء القرية من أجل تحميسهن، وبالفعل تم ذلك حيث تم مواصلة رشق رجال الدرك، وتحطيم سياراتهم وتكسير زجاجها، وإصابة العديد منهم، ولقد تم بعد ذلك اعتقال سبع مناضلات، حكم عليهن بالسجن لمدة ثلاثة اشهر، وتنقل بعدها المناضل "سويح الهواري" نائب رئيس بلدية وهران شخصيا إلى القرية لإجراء تحقيقات في الأمر من أحل إيقاف النزاع الحاصل، وهذه الحادثة حقيقة هي من بين الحوادث النادرة في تاريخ الحركة الوطنية الجزائرية فيما يخص سجن النساء في مثل هكذا قضايا، وهو ما يؤكد أن المرأ
Abd al-Moumin Benali Koumi Nedroumi
Statue of Abd al Moumin in Nedroma, Algeria Abd al-Moumin Benali Koumi Nedroumi Caliph and Founder of the Almohad Caliphate and its ruling dynasty Reign: 1133–1163 Successor: Abu Yaqub Yusuf Born: c. 1094 Tadjra, Nedroma, Kingdom of the Hammadids[1][2] Died: 1163 Salé, Almohad Empire Names: Abd al-Moumin Ben Ali Koumi Nedroumi Dynasty: Almohad Father: Ali ibn Makhluf Koumi Nedroumi Religion: Islam Abd al Moumin (c. 1094–1163) (Arabic: عبد المؤمن بن علي or عبد المومن الــكـومي; full name: Abū Muḥammad ʿAbd al-Muʾmin ibn ʿAlī ibn ʿAlwī ibn Yaʿlā al-Kūmī) was an prominent member of the Almohad movement. Although the Almohad movement itself was founded by Ibn Tumart, Abd al-Mu’min was the founder of the Almohad dynasty and creator of the Empire.[3][4][5][6][7][8] As a leader of the Almohad movement he became the first Caliph of the Almohad Empire in 1133, after the death of the movement's founder, Ibn Tumart, in 1130, and ruled until his death in 1163. Abd al-Mu'min
أحداث سوق ندرومة 15 أكتوبر 1953
إن قضية أحداث سوق ندرومة وخلفية الإعتداء على الحاكم المدني فيها ومعه قوات حفظ النظام، فقد تظاهر حوالي 3000 متظاهر بالسوق الشعبي لمدينة ندرومة ، حاملين شعارات "لا للاستعمار" – "لا للقمع والعدوان" – "تحي مصالي الحاج"، ووزعوا منشورات بالإضافة إلى 81 من جريدة "الجزائر الحرة" الصادر بتاريخ 3 أكتوبر 1953 الذي كان قد صودر ومنع بيعه من طرف قوات الأمن سابقا، كان الهدف حسب المجاهد عيساني بوخويط إدخال الحركة بقوة من الأرياف كالسواحلية وجبالة على ندرومة المدينة التي يسيطر عليها أنصار فرحات عباس، وقد حدثت مناوشات بينهم وبين المصاليين يومها، استشهد في المظاهرة المناضل "داود السي محمد" البالغ من العمر 45 سنة بنيران قوات الشرطة، واعتقل فيها أكثر من 60 مناضلا، كما تلى ذلك تدخل لقوات اللفيف الأجنبي ببني صاف ، ورجال حفظ الأمن بتلمسان. إن هذه الأحداث أبانت عن توجه جدري جديد بالاعتداء المباشر على الممثلين من أجل الاستيلاء على أسلحتهم، فهو هيجان شعبي مقصود كما وصفه ملخص شهر أكتوبر للمصلحة التاريخية للجيش البري ، وفي تقرير الحكومة العامة جاء بأن "... اح
ندرومة .. حمام تقليدي عمره أكثر من 10 قرون
الحمام البالي المرابطي في مدينة ندرومة لا يزال شاهدا على عصره يقارع الزمن، تم تشييده في عهد الدولة المرابطية الشنقيطية، يقع في الناحية الجنوبية الشرقية للمسجد الكبير المرابطي الذي يرجع تاريخ بنائه ما بين 1095م و 1147م يتم تسخين الماء في قدر كبير تصل سعته إلى حوالي 3000 لتر فوق نار الحطب لساعات طوال ليتم تحويله عبر قنوات متصلة مباشرة بالصهريج الداخلي للحمام. Hammam Nedroma Almoravids
مظاهرة ندرومة 15 أكتوبر 1953
من بين المحكوم عليهم في واقعة مظاهرة ندرومة المجاهد المرحوم السيد لحسن ناصر رابح المولود سنة 1928 ببني منير ندرومة ، الذي كان مسجونا بسجن البرواقية ولاية المدية ، لأجل اعتداءه بعنف على قاضي وعون القوات العمومية ومواطنين مكلفين من قبل وزارة الأشغال العمومية. بدأ تنفيذ العقوبة من 30/10/1953 توفي المجاهد لحسن ناصر رابح في يوم 29 جوان 2017 وهو الذي وافنا بهذه المعلومات المترجمة والمنقولة عن جريدة L’ECHO D’ORAN. نشر هذا المقال المترجم، في يومية L’ECHO D’ORAN الجمعة 16 أكتوبر 1953 لأنهم وقفوا ضد توزيع إحدى المناشير الممنوعة بمدينة ندرومة، موظفون وشرطة قد تم ضربهم بواسطة سكاكين وعصي: 08 جرحى من بينهم السيد لوسيت M. Le sept المندوب الإداري للبلدية. ندرومة: 15 أكتوبر (من مراسلنا الخاص): كما جرت العادة كل خميس، كانت المدينة تعرف نشاطها العادي، فلاحون وتجار، كانوا من عادتهم قد عرضو سلعهم في ساحة السوق وقد بدأت المبادلات والبيع والشراء تشكل رواجها، وفي حدود الساعة 9و40 دقيقة وقع نظر أحد أعوان الأمن المكلف بالحراسة بشارع النصر ندرومة على شخص وهو يبيع الجرائد ويوزع المناشير، تقدم منه ليتحقق ويستثبت
Great Masjid of Nedroma
Grande Masjid of Nédroma Great Masjid (Arabic: الجامع الكبير) or the Great Masjid of Nedroma (Arabic: الجامع الكبير بندرومة) is a historic masjid in the city of Nedroma, about 77km from Tlemcen, Algeria. The masjid was founded in 1145 and contains the earliest surviving Almoravid minbar. The mosque, as is with the other Almoravid religious buildings of the same era, follows the similar construction plan. The plan consists of a rectangular sahn in the middle surrounded by walls and a nave perpendicular with the qibla wall. The prayer hall contains nine naves equally distributed to the south of the central nave. Three naves are connected to the short side of the sahn and forming a gallery. The longest side of the sahn runs parallel with the qibla wall and it is enclosed by the gallery. [1] From the top, the building is rectangular shaped and covered with the roof of tiled slopes which are parallel to one another. The central roof is slightly wider and ends with a cross vault above the
جامع ندرومة المرابطي .. تحفة معمارية خالدة
ندرومة .. أول طبيب جزائري
قصبة ندرومة عاصمة ترارة
المشاركات الشائعة
ندرومة .. ذكرى معركة "مسيفة" جبل زكري 7 نوفمبر 1955
ذكرى معركة جبل زكري (مسيفة) نوفمبر 1955 قبل أيام من معركة جبل زكري بمنطقة جبالة بلدية ندرومة يوم 7 نوفمبر 1956 ؛ قام المجاهدون بتخريب وإحراق مزارع المعمرين بالمنطقة و عند إنتهاء العملية اتجه أفراد جيش التحرير الوطني للتمركز والتحصين بجبل زكري الذي يمتاز بمناعة طبيعية كبيرة. تزامن ذلك مع انعقاد إجتماع لقادة المنطقة الخامسة بجبل طوماي بحضور كل من : العربي بن مهيدي؛ عبد الحفيظ بوصوف ؛ أحمد المستغانمي (سي رشيد) ؛ بوجنان أحمد (عباس) ؛ السايح ميسوم (الحنصالي) ؛ بن علال امحمد ؛ بوشاقور.. انتهى الاجتماع ليلة 6 نوفمبر و جاء أمر بضرورة مغادرة المكان لأن هناك من وشي بالمجاهدين الذين انقسموا إلى مجموعتين، واحدة منها توجهت نحو قرية مسيفة بالقرب من ندرومة. في صبيحة 7 نوفمبر وبناءا على معلومات بوجود عدد من المجاهدين و القياديين بالمنطقة قدمها أحد المتعاونين مع الإستعمار الفرنسي، قامت 4 فيالق بمحاصرة المنطقة وبدأت عملية تمشيط واسعة في جميع الإتجاهات لتضييق الخناق على المجاهدين البالغ عددهم 60 مجاهدا و الذين بدورهم توزعوا في مجموعات صغيرة ومتفرقة. إندلعت شرارة المعركة بعد إقتحام قوات العدو منزلا كانت
قضية النساء السبع بقرية جامع الصخرة 21 يناير 1954
التمرد النسوي بمنطقة ندرومة : قضية النساء السبع بقرية جامع الصخرة 21 يناير 1954 وقعت هذه الحادثة بقرية جامع الصخرة ، فقد كان البحث مستمرا عن المناضل الفار مستغانمي أحمد المدعو (السي رشيد) من طرف مصالح الدرك، فهو يعتبر أحد المسؤولين الأوائل عن أحداث مظاهرات أكتوبر 1953 بسوق ندرومة وغيرها، لذلك قامت قوات الدرك بمحاصرة البيت الذي يسكن فيه بقرية جامع الصخرة ، وتقدم ثمانية من رجال الدرك لاقتحام البيت، لكن عندما اقتربوا تعرضوا للرشق بالحجارة من طرف بعض النسوة التي كن مناضلات في حركة الانتصار، وبدأنا بترديد شعارات وإطلاق نداءات لكل نساء القرية من أجل تحميسهن، وبالفعل تم ذلك حيث تم مواصلة رشق رجال الدرك، وتحطيم سياراتهم وتكسير زجاجها، وإصابة العديد منهم، ولقد تم بعد ذلك اعتقال سبع مناضلات، حكم عليهن بالسجن لمدة ثلاثة اشهر، وتنقل بعدها المناضل "سويح الهواري" نائب رئيس بلدية وهران شخصيا إلى القرية لإجراء تحقيقات في الأمر من أحل إيقاف النزاع الحاصل، وهذه الحادثة حقيقة هي من بين الحوادث النادرة في تاريخ الحركة الوطنية الجزائرية فيما يخص سجن النساء في مثل هكذا قضايا، وهو ما يؤكد أن المرأ
Abd al-Moumin Benali Koumi Nedroumi
Statue of Abd al Moumin in Nedroma, Algeria Abd al-Moumin Benali Koumi Nedroumi Caliph and Founder of the Almohad Caliphate and its ruling dynasty Reign: 1133–1163 Successor: Abu Yaqub Yusuf Born: c. 1094 Tadjra, Nedroma, Kingdom of the Hammadids[1][2] Died: 1163 Salé, Almohad Empire Names: Abd al-Moumin Ben Ali Koumi Nedroumi Dynasty: Almohad Father: Ali ibn Makhluf Koumi Nedroumi Religion: Islam Abd al Moumin (c. 1094–1163) (Arabic: عبد المؤمن بن علي or عبد المومن الــكـومي; full name: Abū Muḥammad ʿAbd al-Muʾmin ibn ʿAlī ibn ʿAlwī ibn Yaʿlā al-Kūmī) was an prominent member of the Almohad movement. Although the Almohad movement itself was founded by Ibn Tumart, Abd al-Mu’min was the founder of the Almohad dynasty and creator of the Empire.[3][4][5][6][7][8] As a leader of the Almohad movement he became the first Caliph of the Almohad Empire in 1133, after the death of the movement's founder, Ibn Tumart, in 1130, and ruled until his death in 1163. Abd al-Mu'min
أحداث سوق ندرومة 15 أكتوبر 1953
إن قضية أحداث سوق ندرومة وخلفية الإعتداء على الحاكم المدني فيها ومعه قوات حفظ النظام، فقد تظاهر حوالي 3000 متظاهر بالسوق الشعبي لمدينة ندرومة ، حاملين شعارات "لا للاستعمار" – "لا للقمع والعدوان" – "تحي مصالي الحاج"، ووزعوا منشورات بالإضافة إلى 81 من جريدة "الجزائر الحرة" الصادر بتاريخ 3 أكتوبر 1953 الذي كان قد صودر ومنع بيعه من طرف قوات الأمن سابقا، كان الهدف حسب المجاهد عيساني بوخويط إدخال الحركة بقوة من الأرياف كالسواحلية وجبالة على ندرومة المدينة التي يسيطر عليها أنصار فرحات عباس، وقد حدثت مناوشات بينهم وبين المصاليين يومها، استشهد في المظاهرة المناضل "داود السي محمد" البالغ من العمر 45 سنة بنيران قوات الشرطة، واعتقل فيها أكثر من 60 مناضلا، كما تلى ذلك تدخل لقوات اللفيف الأجنبي ببني صاف ، ورجال حفظ الأمن بتلمسان. إن هذه الأحداث أبانت عن توجه جدري جديد بالاعتداء المباشر على الممثلين من أجل الاستيلاء على أسلحتهم، فهو هيجان شعبي مقصود كما وصفه ملخص شهر أكتوبر للمصلحة التاريخية للجيش البري ، وفي تقرير الحكومة العامة جاء بأن "... اح
ندرومة .. حمام تقليدي عمره أكثر من 10 قرون
الحمام البالي المرابطي في مدينة ندرومة لا يزال شاهدا على عصره يقارع الزمن، تم تشييده في عهد الدولة المرابطية الشنقيطية، يقع في الناحية الجنوبية الشرقية للمسجد الكبير المرابطي الذي يرجع تاريخ بنائه ما بين 1095م و 1147م يتم تسخين الماء في قدر كبير تصل سعته إلى حوالي 3000 لتر فوق نار الحطب لساعات طوال ليتم تحويله عبر قنوات متصلة مباشرة بالصهريج الداخلي للحمام. Hammam Nedroma Almoravids
مظاهرة ندرومة 15 أكتوبر 1953
من بين المحكوم عليهم في واقعة مظاهرة ندرومة المجاهد المرحوم السيد لحسن ناصر رابح المولود سنة 1928 ببني منير ندرومة ، الذي كان مسجونا بسجن البرواقية ولاية المدية ، لأجل اعتداءه بعنف على قاضي وعون القوات العمومية ومواطنين مكلفين من قبل وزارة الأشغال العمومية. بدأ تنفيذ العقوبة من 30/10/1953 توفي المجاهد لحسن ناصر رابح في يوم 29 جوان 2017 وهو الذي وافنا بهذه المعلومات المترجمة والمنقولة عن جريدة L’ECHO D’ORAN. نشر هذا المقال المترجم، في يومية L’ECHO D’ORAN الجمعة 16 أكتوبر 1953 لأنهم وقفوا ضد توزيع إحدى المناشير الممنوعة بمدينة ندرومة، موظفون وشرطة قد تم ضربهم بواسطة سكاكين وعصي: 08 جرحى من بينهم السيد لوسيت M. Le sept المندوب الإداري للبلدية. ندرومة: 15 أكتوبر (من مراسلنا الخاص): كما جرت العادة كل خميس، كانت المدينة تعرف نشاطها العادي، فلاحون وتجار، كانوا من عادتهم قد عرضو سلعهم في ساحة السوق وقد بدأت المبادلات والبيع والشراء تشكل رواجها، وفي حدود الساعة 9و40 دقيقة وقع نظر أحد أعوان الأمن المكلف بالحراسة بشارع النصر ندرومة على شخص وهو يبيع الجرائد ويوزع المناشير، تقدم منه ليتحقق ويستثبت
Great Masjid of Nedroma
Grande Masjid of Nédroma Great Masjid (Arabic: الجامع الكبير) or the Great Masjid of Nedroma (Arabic: الجامع الكبير بندرومة) is a historic masjid in the city of Nedroma, about 77km from Tlemcen, Algeria. The masjid was founded in 1145 and contains the earliest surviving Almoravid minbar. The mosque, as is with the other Almoravid religious buildings of the same era, follows the similar construction plan. The plan consists of a rectangular sahn in the middle surrounded by walls and a nave perpendicular with the qibla wall. The prayer hall contains nine naves equally distributed to the south of the central nave. Three naves are connected to the short side of the sahn and forming a gallery. The longest side of the sahn runs parallel with the qibla wall and it is enclosed by the gallery. [1] From the top, the building is rectangular shaped and covered with the roof of tiled slopes which are parallel to one another. The central roof is slightly wider and ends with a cross vault above the