NEDROMA

 شاطئ تافسوت ندرومة 2022 Plage Tafsout Nedroma 2022 هنين ولاية ندرومة 2022 Honaïne Wilaya de Nedroma 2022

 شاطئ تافسوت ندرومة 2022 Plage Tafsout Nedroma 2022 هنين ولاية ندرومة 2022 Honaïne Wilaya de Nedroma 2022

 شاطئ بربجاني ندرومة 2022 Plage Barbajani Nedroma 2022 دار يغمراسن ولاية ندرومة 2022 Dar Yaghmoracen Wilaya de Nedroma 2022

 شاطئ سيدي يوشع ندرومة 2022 Plage Sidi Youchaa Nedroma 2022 دار يغمراسن ولاية ندرومة 2022 Dar Yaghmoracen Wilaya de Nedroma 2022

 شاطئ سيدي يوشع ندرومة 2022 Plage Sidi Youchaa Nedroma 2022 دار يغمراسن ولاية ندرومة 2022 Dar Yaghmoracen Wilaya de Nedroma 2022

شاطئ سيدي يوشع ندرومة 2022 Plage Sidi Youchaa Nedroma 2022   دار يغمراسن ولاية ندرومة 2022 Trarah Wilaya de Nedroma 2022

Plage Sidi Youchaa Nedroma 2022  شاطئ سيدي يوشع ندرومة 2022 Trarah Wilaya de Nedroma  ترارة ولاية ندرومة  

 شاطئ بربجاني ندرومة دار يغمراسن ولاية ندرومة Plage Barbajani Nedroma  Trarah Wilaya de Nedroma 

Statue of Abd al Moumin in Nedroma, Algeria Abd al-Moumin Benali Koumi Nedroumi Caliph and Founder of the Almohad Caliphate and its ruling dynasty Reign: 1133–1163 Successor: Abu Yaqub Yusuf Born: c. 1094 Tadjra, Nedroma, Kingdom of the Hammadids[1][2] Died: 1163 Salé, Almohad Empire Names: Abd al-Moumin Ben Ali Koumi Nedroumi Dynasty: Almohad Father: Ali ibn Makhluf Koumi Nedroumi Religion: Islam Abd al Moumin (c. 1094–1163) (Arabic: عبد المؤمن بن علي or عبد المومن الــكـومي‎; full name: Abū Muḥammad ʿAbd al-Muʾmin ibn ʿAlī ibn ʿAlwī ibn Yaʿlā al-Kūmī) was an prominent member of the Almohad movement. Although the Almohad movement itself was founded by Ibn Tumart, Abd al-Mu’min was the founder of the Almohad dynasty and creator of the Empire.[3][4][5][6][7][8] As a leader of the Almohad movement he became the first Caliph of the Almohad Empire in 1133, after the death of the movement's founder, Ibn Tumart, in 1130, and ruled until his death in 1163. Abd al-Mu'min

Grande Masjid of Nédroma Great Masjid (Arabic: الجامع الكبير‎) or the Great Masjid of Nedroma (Arabic: الجامع الكبير بندرومة‎) is a historic masjid in the city of Nedroma, about 77km from Tlemcen, Algeria. The masjid was founded in 1145 and contains the earliest surviving Almoravid minbar. The mosque, as is with the other Almoravid religious buildings of the same era, follows the similar construction plan. The plan consists of a rectangular sahn in the middle surrounded by walls and a nave perpendicular with the qibla wall. The prayer hall contains nine naves equally distributed to the south of the central nave. Three naves are connected to the short side of the sahn and forming a gallery. The longest side of the sahn runs parallel with the qibla wall and it is enclosed by the gallery. [1] From the top, the building is rectangular shaped and covered with the roof of tiled slopes which are parallel to one another. The central roof is slightly wider and ends with a cross vault above the

Nedroma (Arabic: ندرومة‎) is a city in northwestern Algeria. Once the capital of Trara, it was built on the ruins of a Berber town by Abd al-Moumin Benali Koumi Nedromi, the Almohad caliph. It has a great Islamic history, with its Great Masjid of Nedroma once containing the earliest surviving Almoravid minbar. Nedroma became a UNESCO World Heritage in 2002 for its cultural importance. Nedroma History Nédroma, view from the west, picture of Dr Verdalle. Once the capital of Trara, it was built on the ruins of a Berber town by Abd al-Moumin Benali Koumi Nedromi, the Almohad caliph, who himself was a native of the neighboring mountains. [1] the town has a great history of Islam. [2] The earliest surviving Almoravid minbar, dated to around A.H. 479, once belonged to the Great Mosque of Nedroma. It is now on display in the Musée Nationale des Antiquités Classiques et Musulmanes in Algiers. [3] In the 1930s Ulama organizations, particularly the Boy Scouts sprang up in Nedroma and other anc

ذكرى معركة جبل زكري (مسيفة) نوفمبر 1955  قبل أيام من معركة جبل زكري بمنطقة جبالة بلدية ندرومة يوم 7 نوفمبر 1956 ؛ قام المجاهدون بتخريب وإحراق مزارع المعمرين بالمنطقة و عند إنتهاء العملية اتجه أفراد جيش التحرير الوطني للتمركز والتحصين بجبل زكري الذي يمتاز بمناعة طبيعية كبيرة. تزامن ذلك مع انعقاد إجتماع لقادة المنطقة الخامسة بجبل طوماي بحضور كل من : العربي بن مهيدي؛ عبد الحفيظ بوصوف ؛ أحمد المستغانمي (سي رشيد) ؛ بوجنان أحمد (عباس) ؛ السايح ميسوم (الحنصالي) ؛ بن علال امحمد ؛ بوشاقور.. انتهى الاجتماع ليلة 6 نوفمبر و جاء أمر بضرورة مغادرة المكان لأن هناك من وشي بالمجاهدين الذين انقسموا إلى مجموعتين، واحدة منها توجهت نحو قرية مسيفة بالقرب من ندرومة. في صبيحة 7 نوفمبر وبناءا على معلومات بوجود عدد من المجاهدين و القياديين بالمنطقة قدمها أحد المتعاونين مع الإستعمار الفرنسي، قامت 4 فيالق بمحاصرة المنطقة وبدأت عملية تمشيط واسعة في جميع الإتجاهات لتضييق الخناق على المجاهدين البالغ عددهم 60 مجاهدا و الذين بدورهم توزعوا في مجموعات صغيرة ومتفرقة. إندلعت شرارة المعركة بعد إقتحام قوات العدو منزلا كانت

ندرومة: الإنتاج السمكي اليوم بميناء الغزوات

ندرومة: شهادات حية لمجاهدة ذاقت العذاب على يد المستعمر الفرنسي بمركز التعذيب بغاون بمنطقة سواحلية

ندرومة : ميناء سيدي يوشع مخصص لأسطول الصيد بأعالي البحار 

الإنتاج السمكي بموانئ ندرومة سيتجاوز 6 آلاف طن في 2024

حمام ندرومة المرابطي   الحمام البالي المرابطي مدينة ندرومة الجزائرية

ندرومة - أكد وزير الصيد البحري والمنتجات الصيدية هشام سفيان صلواتشي مساء اليوم الاثنين على ضرورة مرافقة مؤسسات صناعة السفن وتوسيع مساحة ورشاتها لرفع قدرتها الإنتاجية. وقال الوزير في تصريحه للصحافة بميناء هنين خلال أول يوم من زيارته إلى ندرومة "سنرافق ونقدم التسهيلات لمؤسسات صناعة السفن بتوسيع المساحة الخاصة بأماكن تصنيع السفن ونوفر لها كل الإمكانيات لتحقيق الأهداف المرجوة". ضرورة مرافقة مؤسسات صناعة السفن لرفع قدرتها الإنتاجية وأضاف أن "من بين توصيات رئيس الجمهورية للنهوض بقطاع الصيد البحري المساهمة في تسهيل العمل لمصنعي السفن حتى نستطيع استرجاع القدرات الوطنية " مشيرا بالقول"لدينا قدرة هائلة لتوسيع مساحة ورشات صناعة السفن لمضاعفة قدرتها الإنتاجية وذلك يتأتى بتظافر جهود جميع الشركاء". وأشار وزير الصيد البحري أن صناعة السفن لها ميزتين أساسيتين هما تثمين القدرات الوطنية في تصنيع السفن وإثبات أن هذه القدرات بإمكانها رفع التحدي وهذا ما سيسمح لا محال من إبرام شراكة مع الدول الرائدة في صناعة السفن كإيطاليا وإسبانيا وكذا التخفيف من فاتورة الاستيراد. و في حديثه عن

ندرومة - يطالب سكان السواحلية من السلطات الولائية الزيادة في عدد حصص تعاونيات البناء الريفي لأن الطلبات المودعة كثيرة جداً مـقارنة بالحصة الممنوحة، خاصة وأن بلدية السواحلية تعتبر أكبر تجمع للقرى والمداشر بالولاية. بلدية سواحلية توجد بها 48 دشرة أغلبها مناطق الظل وهو ما ساهم في الطلبات الكثيرة لهذا النوع من الحصص السكنية ، و في هذا الصدد صرح رئيس البلدية السيد بوحاجب أن عدد الملفات المودعة في هذا الشأن بلغ أزيد من 1400 ملف على مستوى البلدية ، وبالمقابل منحت السلطات الولائية في الحصة الأخيرة 15 تعاونية ريفية فقط ثلثها لمناطق الظل و عشرة 10 تعاونيات لبقية المواطنين ، وهو ما تسبب في مشكل للسلطات المحلية التي وجدت نفسها حائرة في كيفية توزيع هذه الإستفادات.  بلدية السواحلية و خلال 15 سنة الماضية لم تستفد إلاّ من 200 مسكن إجتماعي بقرية مزاورو ، وهو الأمر الذي جعل مسؤولي البلدية في حرج كبير خلال تعاملاتهم مع المواطنين الطالبين لهذه الصيغة إذ أن الكثير من الطلبات المودعة في سنة 2014 لم تستفد لحد الآن، و عليه ناشد المواطنون وكذا مسؤولي البلدية بأخذ هذا الإنشغال بعين الاعتبار وتخصيص حصة إضافية مع

ندرومة - إقصاء 34 مرشحا لإنتخابات المجلس الولائي و 104 مرشح للمجالس البلدية. ندرومة - أسقطت سلطة الإنتخابات عشرات الأسماء من مختلف القوائم الحزبية والحرة ، حيث أقصي 104 مترشح للمجالس البلدية، كما تم إقصاء العديد من رؤساء البلديات الذين عزموا على تجديـد عـهـداتهم الإنتخابية ، مثل رئيس بلدية باب العسة و رئيس بلدية عين يوسف الذي قـُبـل مـلـف ترشحه في آخر إنتخابات تشريعية، ليتم رفض ترشحه بحجة التأثير في الإنتخاب الحر. مـقصـلـة الإقصاء طـالـت أيـضـا نـوابـا سابقين وشخصيات سياسية معروفة ولائيا، مثل رئيس المجلس الشعبي الولائي حاليا، ونائب سـابـق لـلأرندي لعهدتين المترشح أيضـا ضـمـن قـائـمـة الأرندي للمجلس الولائي، إذ بلغ عدد المقصين من القوائم السبع المرشحة للمجلس الولائي 34 مترشحا، وكانت نتيجة الطعون صادمة لكل أصحاب عرائض الطعن التي بلغت 62 عريضة.